دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحليالصبيحي يكتب: قانون معدل لقانون العفو العام لسنة ٢٠٢٤؟الإمارات توزع طرودا غذائية في غزةحماس" ترحب بتراجع ترامب عن دعوة "تهجير سكان غزة"ابو طير يكتب : ماذا ستفعلون للأردنيين المحتجزين في أميركا؟3 وفيات و11 إصابة بحادث سير في عمانبالتخصص ريال مدريد يتأهل على حساب أتلتيكو ويضرب موعداً مع أرسنالشاهد جلسة رقابية صاخبة للنواب بعدسة رمتحذير من المعونة الوطنية للاردنيينالفراية يوعز بملاحقة أصحاب خطابات الكراهية وإثارة النعرات العنصريةولي العهد يوعز بإعادة تأهيل مركز صحي جرش الشامل - فيديوالملكة خلال إفطار للشباب: قيمنا الإنسانية رأس مالنا ويجب الحفاظ عليها بقدر سعينا للتطوروزراء خارجية عرب يتفقون مع ويتكوف على مواصلة التشاور والتنسيق بشأن خطة إعمار غزةترامب: لا أحد سيطرد أحدا من غزةالخارجية المصرية: وزراء الخارجية العرب عرضوا خطة إعادة إعمار غزة على ويتكوفماكدونالدز الأردن تطلق عرضاً خاصاً لشهر رمضان ومبادرة لتعزيز روح العطاء لدى الأطفالاعتماد عمان الأهلية مركزًا للأمن السيبراني لاتحاد الجامعات العربيةوفيات اليوم الأربعاء 12-3-2025رئيس الوزراء يبدأ جولة تفقدية في لواء الموقرالتربية تعمم باحتساب العطل الرسمية ضمن الإجازات السنوية إذا وقعت في أثنائها
التاريخ : 2024-02-18

حل الدولتيْن والأونروا (1-2)

الرأي نيوز - د. عزت جرادات
*حل الدولتيْن، النشأة والسُّبات
-بدأ (حل الدولتيْن) الرحلة من أوسلوا (1993) كي يتحقق بعد (5) خمس سنوات، أي عام (1999) وذلك على ما نسبته 22% من فلسطين التي نشأنا صغاراً نهتف بتحريرها أو استردادها على أقلّ تقدير.
وكان هناك من يقبل بالدولة الفلسطينية ولو على شبر واحد.
-توّلت اللجنة الرباعية المسألة لإقامة الدولة عام (2005) ثم أخذت أمريكا (الولايات الأمريكية المتحدة) دور القيادة والراعي لعملية السلام، طوعاً أو كرهاً. ولم تكن بالوسيط العادل، فكانت نسخة عن الانتداب البريطاني الذي كانت مهمته تشجيع الهجرة اليهودية إلى فلسطين، فطالبت باستحياء وقف العملية الاستيطانية من جهة، وشجعت إسرائيل على تشريع (يهودية إسرائيل في فلسطين) من جهة أخرى. ويمهدّ هذا القانون إلى محو الهُوية الفلسطينية. وبذلك يصبح (حل الدولتيْن) حلماً من خيال فهوى ودخل في سْباتٍ عميق.
*حل الدولتيْن: الإنعاش والإحياء
-زاد سُبات (حل الدولتيْن) بهيمنة صفقة القرن- ترامب- الذي تحدّى التقاليد الأمريكية الرئاسية بتأجيل نقل السفارة الأمريكية إلى القدس. ليقدم بطاقة مصادقة لإسرائيل (Token)، وأصبح (حل الدولتيْن) شعاراً ليتمسّك به النظام العربي في اجتماعاته ولقاء قادته ثنائياً أو أكثر وأشبه ما يكون بالحب من طرفٍ واحد.
-وبُعث (حل الدولتيْن) بعد (7/ أكتوبر) فتحركت المنظومة الغربية الدولية، وقد استشعرتْ عودة الروح للأمة العربية والإسلامية لتدعو إلى أحياء (حل الدولتيْن) باعتباره الخلاص الوحيد من خطر تنامي (الإرهاب) الذي يرونه تهديداً لمجتمعاتهم، وطار بعض قادة تلك المنظومة للوقوف صاغرين بجانب (نتنياهو).
*دوافع تحرّك المنظومة الغربية:
يمكن القول أن ثمة خمسة دوافع أدّت إلى ذلك:
-الحنين إلى الروح الاستعمارية، فإسرائيل هي الرمز الوحيد الباقي لمرحلة الاستعمار، ولن يسمحوا لهذا الرمز أن يسقط.
-الذاكرة الكامنة المتمثلة بعبء المسألة اليهودية على مجتمعات المنظومة الغربية، وقد تخلصوا منها بصنع إسرائيل، وخشية العودة اليهودية إلى الغرب من جديد.
-الخشية من شبح الإرهاب الذي تتصوره المنظومة الغربية مرتبطاً بالقضية الفلسطينية فتلك المنظومة لا تدرك حق الشعوب الأخرى في الدفاع عن هُويتها وتقرير مصيرها، فهما حق لتك المنظومة وحسب، من وجهة نظرها.
-المعاناة النفسية لدى بعض مجتمعات المنظومة الغربية، والتي تحمّل نفسها مسؤولية الهولوكوست، فهي لم تتخلص بعد من عقدة الذنب وترى في تحميل الشعب الفلسطيني هذا العبء اليهودي راحة نفسية لها.
-وأخيراً، ظهر المؤرخون اليهود الجدد، آفي شلايم، ايلان تببْي وأخرون، والذين كشفوا زيف الأساطير الإسرائيلية بعد اطلاعهم على ما سُمي ( بالأرشيف الوطني) الإسرائيلي بعد (40) أربعين عاماً من التظليل.

 
عدد المشاهدات : ( 3164 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .